روايه أوتار القلوب بقلم فاطمه الألفي
البنات شدنى الكتاب دة وعجبنى فى شعر استنى هقراءة
بحس انة منطبق علينا اسمعى ياقلبى..
هتف آدم بصوته الشجي
أوتار القلوب..
قد بات لى بين الاحبة منزل والامنيات تطوف بين جنانى.
والنور طوق هامتى متوضئا بحضارة الازهار فى بستانى .
ونسائم العطر الانيقة شرعت مادست الأغصان فى وديانى.
هذا غراس الشوق فى اسفارة سالت على اكمامة الونى.
وبراعة الانشاء تجدل تبرها بثقافة العشاق والفرسان .
والليل يفتح ساعدية فلا أرى غير الطيوب وبسمة الاجفان.
من كل عاشقة سړقت قصيدة وملاءت اكياس الحروف معانى.
وتطمن اطباع الخلائق كلها حتى تجلى الحب وسط بيانى.
ولمست أوتار القلوب بريشتى ورشقت من شهد الصبا الحانى.
مازلت اكتب والاحاجى فى دمى.
بجتاحنى وتطوف فوق لسانى.
ويهم فى سهلى وفى كتبانى.
ملا الحنين جداولى.
فكاننى بحر من الاصداف والمرجان.
والشمس تشرق من عيون قصائدى وتهلل الاصال بين بنانى.
وتطل اسراب الفصاحة من فمى مثل الطيور بصحبة الطوفان.
ومسارج الكلمات باتت ساحة لعجائب الزهادوالشجعان..
مازالت اكتب والرجولة والهوى يتبادلان الدور فوق حصانى..
أوتار القلوب
اجمل احساس فى الدنيا انك تعشق پجنون ويكون ليك حبيب واحد بس وقت لم الدنيا تضيق عليك متفكرش إلا فية حب على قد ماتقدر على قد ما تتحب.
إللى بتحبة ماتخلهوش يقدر يستغنى عنك حتى لو حكمت انك تحبسة جوه قلبك عشان ماحدش ياخدة منك
الحب ساعات بيكون جنون وطفولة ومراهقة
عيش الحب بكل حالاتة.
عيش لحظة الجنون مع حبيبك
لو دة جنان اة اټجنن اية المانع
تمت بحمد الله
قصة أوتار القلوب
بقلم فاطمة الالفى